عن طقوسه وعاداته في العيد يقول المطرب حكيم :
أهم شئ احرص عليه فى عيد الفطر تحديدا هو السفر لمسقط رأسى قرية مغاغة بمحافظة المنيا وذلك عقب ظهور الرؤية وتحديدا موعد قدوم العيد المبارك فلابد من السفر وزيارة الاهل والاشقاء وكل افراد الاسرة واستقبال العيد معهم والاحتفال معهم به فنرتدى الجلاليب الصعيدى البيضاء ونؤدى صلاة العيد فى مسجد القرية الكبير فنظل نهلل ونكبر حتى يحين موعد الصلاة.
ويواصل قائلا : يعقب هذا زيارة افراد الاسرة والمقربين اسرة اسرة وقضاء امتع الاوقات مع الاطفال والغناء سويا ثم التقى باصدقاء الطفولة والشباب لاسترجع معهم اجمل الذكريات ودائما مايعاودنى الحنين فاسترجع شريط بداياتى الفنية حينما قمت وانا فى الرابعة عشر من عمرى بتكوين اول فرقة موسيقية هناك واذكر انها كانت مكونة فقط من اكورديون وطبلة ودف وكنت اتجول بها لاقدم فقرات غنائية بسيطة وجميلة سواء فى الحفلات المحلية والموالد وكذلك الحفلات المدرسية.
ويتابع : ياه لقد كانت ايام جميلة لا يمكن نسيانها ودائما ما تجدنى اتمنى ان اقضى اجازة العيد كاملا هناك ولكن الارتباطات الفنية فى القاهرة وكذلك هناك من لهم الحق علينا بالزيارة وتبادل التهانى يحول دون هذا فاعود مع نهاية اليوم لاقوم بهذه الواجبات واداء التزاماتى الفنية ولكنى فى الوقت ذاته احرص على اقتناص اكبر وقت ممكن للقاء الاصدقاء والاستمتاع معهم ومحاولة نسيان متاعب الحياة ومشاغلها فالايام الجميلة والمناسبات السعيدة فى حياتنا ليست كثيرة ومن ثم يجب اقتناصها قدر المستطاع .
جنات
عن طقوسها وعاداتها خلال ايام وليالى عيد الفطر المبارك تقول المطربة الشابة المتألقة جنات :
فى البداية اود ان اتقدم لكم جميعا بالتهنئة والدعوات الخالصة من القلب بهذه المناسبة السعيدة وادعو الله ان يضاعف من اعيادنا وايامنا الجميلة .
اما عن طقوسى انا وعاداتى فى العيد فاصارحكم القول انها اختلفت كثيرا الان عن الاعوام السابقة فقديما كنت استقبل العيد فى بلدى الاول المغرب التى قضيت فيها اجمل سنوات عمرى فيها ولنا هناك طقوس وعادات جميلة جدا ومتميزة عن الكثير من الاقطار الاخرى الا ان هناك شئ اساسى يجمعنا بحكم كوننا امة عربية واسلامية واحدة..
وهى عادت التزاور وتقديم التهانى لبعضنا البعض وضرورة توجه الصغير للكبير وكذلك عادات الاطفال والعابهم فى العيد وان كانت الالعاب تختلف فى شكلها وتصاميمها من بلد لاخر ولازلت حتى اليوم متأثرة بالعاب الطفولة واحتفظ بالكثير من الدمى (الالعاب) التى كان الاهل يحضرونها لى اواقوم انا بشرائها وكثيرا مااشعر بحنين لهذه الايام واخرج العابى واتأملها والهو بها مثل الاطفال فى العيد .
وتواصل المطربة المتألقة حديثها قائلة : واصارحكم القول اننى كثيرا مااصبحت اشعر حاليا بالحرمان من الاستمتاع بين الاصدقاء والاهل كما كان الحال فى الاعوام الماضية وذلك منذ حضورى لمصر منذ ستة اعوام تقريبا بصحبة والدتى السيدة سعيدة شكرى فمنذ حضورى وتوفيق الله لى بحب الجمهور وهذه نعمه كبيرة الا ان كثرة الارتباطات الغنائية واحياء العديد من الحفلات سواء بداخل مصر اواقطار عربية اخرى يحرمنى كثيرا من السفر وقضاء العيد بالكامل هناك..
الا اننى رغم هذا لاذلت متشبعة بالحياة المغربية التى لاتزال وستبقى تسرى فى عروقى حتى اسلوب احتفالاتى واستقبالى للعيد هو نفسه الاسلوب الذى اعتدته وتعودت عليه فى المغرب واقول لكم ولكل الشعوب العربية والاسلامية كل عام وانتم ونحن جميعا بخير .
مجد القاسم وأهل سوريا فى العيد
عن طقوسة وعاداته خلال ايام العيد سواء فى سوريا قبل قدومه لمصر و بعد حضوره يتحدث المطرب المحبوب مجد القاسم قائلا : يوجد فى سوريا سوق شهير بدمشق اسمه سوق الحميدية يعد من اكبر واهم الاسواق هناك ومع قدوم العيد تقوم كل المحلات بهذا السوق بغلق ابوابها ويتم وضع ترابيزات كبيرة ومقاعد فى منتصف الشارع وملئ هذه الترابيزات بالفول المسلوق وبجواره كمون وملح بالاضافة لماء فول وكوب حمص شام ويقومون باعطاء كل فرد من الجالسين كوب ماء فول وهو مميز الطعم جدا .
وهكذا يبدأ الاحتفال بقدوم العيد بعد أداء الصلاة ثم يتبادل الجميع التهانى ببعضهم البعض وعن نفسى انا لازلت حتى اليوم احمل بداخلى الكثير من الذكريات الجميلة التى مررت بها بقرية الثعلت بمحافظة السويداء بين اشقائى واصدقاء الطفولة وبداية عشقى للفن هناك وانا فى سن الطفولة ويعود الفضل لعشقى هذا لشقيقى الاكبر سعود الذى كان يجبد العزف على الة العود ببراعة فكنت اجلس بجواره لاستمع له وتعلمت منه ابجديات العزف على الة العود .
لقد كانت ايام جميلة لاتنسى رغم ما كان فيها من متاعب ولازلت حتى اليوم احرص على السفر لنفس الاماكن مع قدوم العيد لازور الاهل والاصدقاء والاستمتاع قدر المستطاع بالعيد وايامه الجميلة .
يوميات شريف منير في العيد
شريف منير
عن إحساسه بليلة العيد يقول الفنان المحبوب شريف منير العيد له فرحة وبهجة أيا كانت الظروف ولكن عندما يكون لى عمل جديد معروض فى السينمات وقتها تكون هناك فرحة كبيرة لأنه يعرض فى يوم غير عادى لذا اكون متفائل جدًا.
ويضيف شريف : العيد لم يعد مثل الماضى فأنا كنت احب العيد زمان جدًا بإحساسه الجميل فكل اهالى البيوت كانوا يخرجون ومعهم الكعك الى الافران ويكون العمل فى البيوت على قدم وساق لتنظيفها وتهيئها لاستقبال هذا اليوم وتكون هناك حركة شديدة وفرحة عامرة، اما الآن فقد اصبحنا نشترى الكعك جاهزًا ولم تعد الزيارات العائلية كما كانت من قبل
ويقول شريف: الاشياء ضاعت بهجتها ولكن احساسي بليلة العيد لا يزال من اجمل الاحاسيس التى نشعر بها والتى المسها واراها فى عيون اولادى فإبنى وهو صغير كان ينام وهو يحتضن حذائه ويهتم بملابسه الجديدة
يوميات محمد نجاتي في العيد
فى ليلة العيد يحرص الفنان محمد نجاتى عن الذهاب الى حى الحسين حيث يبقى ساهرًا هناك مع مجموعة من اصدقائه حتى الصباح ليشتروا البخور والمكسرات وعندما يحين موعد صلاة الفجر يدخلون الى المسجد لاداء الصلاة الصلاة ويستقبلون فرحة هذا اليوم مع اول ضوء فى النهار..
ويقول نجاتى عن ذكرياته فى ليلة العيد :عندما كنت صغيرًا كان العيد بالنسبة لى احلى فرحة واجمل الايام عندى هي ليلة وقفة العيد وصلاة العيد بالجلباب الابيض حيث اذهب مع جدى الى المسجد بشبرا واكون اول من يحصل منه على العيدية ثم اذهب لأنام واستيقظ فى وقت الظهر ومن هنا يبدأ العيد حيث ارتدى الملابس الجديدة
والشئ الذى اتذكره فى العائلة انه كلما احضراحد شيئا جديدا كان عليه ان يخفيه عن اعين الأخريين لتكون مفاجأة فى العيد وكان اكثر شئ احب ان احضره فى العيد "الحذاء الجديد".
وفى المساء كنت افضل الذهاب الى الملاهى انا واصدقائى واستمتع بالزحام الشديد خاصة فى المنافسة على لعب تصادم السيارات ..كما اقوم مع اصدقائى بإلقاء البمب فى الشارع من خلال بلكونة منزل العائلة الكبير بشبرا وبخاصة على البنات ثم اختبئ فى الشقة وقد تسبب هذا فى حدوث مشاكل كثيرة وانا صغير ..كما كنت اشترى بفلوس العيدية كل الألعاب التى على شكل"مسدسات"
ذكريات الولد الشقى أحمد السقا فى رمضان أحمد السقا
عن ذكرياته فى هذا الشهرالكريم يقول النجم الشاب أحمد السقا :كنت احرص على ان يكون اليوم الأول فى رمضان عند اسرتى فى عابدين حيث يتجمع افراد العائلة صغارًا وكبارًا ونتذكر معًا ايام وليالى رمضان فى السنوات السابقة..
واتذكر اننى كنت اواجه مشكلة كبيرة فى هذا اليوم عندما كنت طفلا حيث تخصص العائلة ترابيزة للكبار واخرى للصغار وكان ذلك يضايقنى جدا..لكن احمد الله هذه المشكلة انتهت تمامًا بعد ان وجدت لنفسى مكانًا مع الكبار!..
ويضيف السقا:لا يوجد شاب مصرى لايحمل قدرًا كبيرًا من الذكريات حول شهر رمضان ولكن هناك بعض الأشياء التى تستمر معك لسنوات طويلة وأشياء اخرى انساها لأنها كانت مجرد شقاوة عيال..
واتذكر اول يوم صمت فيه وكنت وقتها طفلاً صغيرًا لم اتعد 7 سنوات ووالدى هو الذى شجعنى على ذلك حيث كان يعطينى جنيهًا عن كل يوم اصومه وكان الجنيه مبلغًا كبيرًا فى ذلك الوقت واشترى به اشياء كثيرة..لكن fصراحة انا كنت اصوم حتى اذان الظهر فقط..
ويشير السقا الى ان شهر رمضان كان )وش السعد( عليه فيقول : بدأت الناس تعرف السقا خلال الشهر الكريم اثناء عرض مسلسل (نصف ربيع الآخر)..كما حصلت خلاله على اول جائزة فى حياتى..كما ان مسلسل (ميزو) للفنان الكبير سمير غانم يرتبط برمضان فى طفولتى واحبه جدًا وكنت احرص على متابعته وأيضًا مسلسل (حنفى الونش) للفنان الكبيرمحمد رضا.
أهم شئ احرص عليه فى عيد الفطر تحديدا هو السفر لمسقط رأسى قرية مغاغة بمحافظة المنيا وذلك عقب ظهور الرؤية وتحديدا موعد قدوم العيد المبارك فلابد من السفر وزيارة الاهل والاشقاء وكل افراد الاسرة واستقبال العيد معهم والاحتفال معهم به فنرتدى الجلاليب الصعيدى البيضاء ونؤدى صلاة العيد فى مسجد القرية الكبير فنظل نهلل ونكبر حتى يحين موعد الصلاة.
ويواصل قائلا : يعقب هذا زيارة افراد الاسرة والمقربين اسرة اسرة وقضاء امتع الاوقات مع الاطفال والغناء سويا ثم التقى باصدقاء الطفولة والشباب لاسترجع معهم اجمل الذكريات ودائما مايعاودنى الحنين فاسترجع شريط بداياتى الفنية حينما قمت وانا فى الرابعة عشر من عمرى بتكوين اول فرقة موسيقية هناك واذكر انها كانت مكونة فقط من اكورديون وطبلة ودف وكنت اتجول بها لاقدم فقرات غنائية بسيطة وجميلة سواء فى الحفلات المحلية والموالد وكذلك الحفلات المدرسية.
ويتابع : ياه لقد كانت ايام جميلة لا يمكن نسيانها ودائما ما تجدنى اتمنى ان اقضى اجازة العيد كاملا هناك ولكن الارتباطات الفنية فى القاهرة وكذلك هناك من لهم الحق علينا بالزيارة وتبادل التهانى يحول دون هذا فاعود مع نهاية اليوم لاقوم بهذه الواجبات واداء التزاماتى الفنية ولكنى فى الوقت ذاته احرص على اقتناص اكبر وقت ممكن للقاء الاصدقاء والاستمتاع معهم ومحاولة نسيان متاعب الحياة ومشاغلها فالايام الجميلة والمناسبات السعيدة فى حياتنا ليست كثيرة ومن ثم يجب اقتناصها قدر المستطاع .
جنات
عن طقوسها وعاداتها خلال ايام وليالى عيد الفطر المبارك تقول المطربة الشابة المتألقة جنات :
فى البداية اود ان اتقدم لكم جميعا بالتهنئة والدعوات الخالصة من القلب بهذه المناسبة السعيدة وادعو الله ان يضاعف من اعيادنا وايامنا الجميلة .
اما عن طقوسى انا وعاداتى فى العيد فاصارحكم القول انها اختلفت كثيرا الان عن الاعوام السابقة فقديما كنت استقبل العيد فى بلدى الاول المغرب التى قضيت فيها اجمل سنوات عمرى فيها ولنا هناك طقوس وعادات جميلة جدا ومتميزة عن الكثير من الاقطار الاخرى الا ان هناك شئ اساسى يجمعنا بحكم كوننا امة عربية واسلامية واحدة..
وهى عادت التزاور وتقديم التهانى لبعضنا البعض وضرورة توجه الصغير للكبير وكذلك عادات الاطفال والعابهم فى العيد وان كانت الالعاب تختلف فى شكلها وتصاميمها من بلد لاخر ولازلت حتى اليوم متأثرة بالعاب الطفولة واحتفظ بالكثير من الدمى (الالعاب) التى كان الاهل يحضرونها لى اواقوم انا بشرائها وكثيرا مااشعر بحنين لهذه الايام واخرج العابى واتأملها والهو بها مثل الاطفال فى العيد .
وتواصل المطربة المتألقة حديثها قائلة : واصارحكم القول اننى كثيرا مااصبحت اشعر حاليا بالحرمان من الاستمتاع بين الاصدقاء والاهل كما كان الحال فى الاعوام الماضية وذلك منذ حضورى لمصر منذ ستة اعوام تقريبا بصحبة والدتى السيدة سعيدة شكرى فمنذ حضورى وتوفيق الله لى بحب الجمهور وهذه نعمه كبيرة الا ان كثرة الارتباطات الغنائية واحياء العديد من الحفلات سواء بداخل مصر اواقطار عربية اخرى يحرمنى كثيرا من السفر وقضاء العيد بالكامل هناك..
الا اننى رغم هذا لاذلت متشبعة بالحياة المغربية التى لاتزال وستبقى تسرى فى عروقى حتى اسلوب احتفالاتى واستقبالى للعيد هو نفسه الاسلوب الذى اعتدته وتعودت عليه فى المغرب واقول لكم ولكل الشعوب العربية والاسلامية كل عام وانتم ونحن جميعا بخير .
مجد القاسم وأهل سوريا فى العيد
عن طقوسة وعاداته خلال ايام العيد سواء فى سوريا قبل قدومه لمصر و بعد حضوره يتحدث المطرب المحبوب مجد القاسم قائلا : يوجد فى سوريا سوق شهير بدمشق اسمه سوق الحميدية يعد من اكبر واهم الاسواق هناك ومع قدوم العيد تقوم كل المحلات بهذا السوق بغلق ابوابها ويتم وضع ترابيزات كبيرة ومقاعد فى منتصف الشارع وملئ هذه الترابيزات بالفول المسلوق وبجواره كمون وملح بالاضافة لماء فول وكوب حمص شام ويقومون باعطاء كل فرد من الجالسين كوب ماء فول وهو مميز الطعم جدا .
وهكذا يبدأ الاحتفال بقدوم العيد بعد أداء الصلاة ثم يتبادل الجميع التهانى ببعضهم البعض وعن نفسى انا لازلت حتى اليوم احمل بداخلى الكثير من الذكريات الجميلة التى مررت بها بقرية الثعلت بمحافظة السويداء بين اشقائى واصدقاء الطفولة وبداية عشقى للفن هناك وانا فى سن الطفولة ويعود الفضل لعشقى هذا لشقيقى الاكبر سعود الذى كان يجبد العزف على الة العود ببراعة فكنت اجلس بجواره لاستمع له وتعلمت منه ابجديات العزف على الة العود .
لقد كانت ايام جميلة لاتنسى رغم ما كان فيها من متاعب ولازلت حتى اليوم احرص على السفر لنفس الاماكن مع قدوم العيد لازور الاهل والاصدقاء والاستمتاع قدر المستطاع بالعيد وايامه الجميلة .
يوميات شريف منير في العيد
شريف منير
عن إحساسه بليلة العيد يقول الفنان المحبوب شريف منير العيد له فرحة وبهجة أيا كانت الظروف ولكن عندما يكون لى عمل جديد معروض فى السينمات وقتها تكون هناك فرحة كبيرة لأنه يعرض فى يوم غير عادى لذا اكون متفائل جدًا.
ويضيف شريف : العيد لم يعد مثل الماضى فأنا كنت احب العيد زمان جدًا بإحساسه الجميل فكل اهالى البيوت كانوا يخرجون ومعهم الكعك الى الافران ويكون العمل فى البيوت على قدم وساق لتنظيفها وتهيئها لاستقبال هذا اليوم وتكون هناك حركة شديدة وفرحة عامرة، اما الآن فقد اصبحنا نشترى الكعك جاهزًا ولم تعد الزيارات العائلية كما كانت من قبل
ويقول شريف: الاشياء ضاعت بهجتها ولكن احساسي بليلة العيد لا يزال من اجمل الاحاسيس التى نشعر بها والتى المسها واراها فى عيون اولادى فإبنى وهو صغير كان ينام وهو يحتضن حذائه ويهتم بملابسه الجديدة
يوميات محمد نجاتي في العيد
فى ليلة العيد يحرص الفنان محمد نجاتى عن الذهاب الى حى الحسين حيث يبقى ساهرًا هناك مع مجموعة من اصدقائه حتى الصباح ليشتروا البخور والمكسرات وعندما يحين موعد صلاة الفجر يدخلون الى المسجد لاداء الصلاة الصلاة ويستقبلون فرحة هذا اليوم مع اول ضوء فى النهار..
ويقول نجاتى عن ذكرياته فى ليلة العيد :عندما كنت صغيرًا كان العيد بالنسبة لى احلى فرحة واجمل الايام عندى هي ليلة وقفة العيد وصلاة العيد بالجلباب الابيض حيث اذهب مع جدى الى المسجد بشبرا واكون اول من يحصل منه على العيدية ثم اذهب لأنام واستيقظ فى وقت الظهر ومن هنا يبدأ العيد حيث ارتدى الملابس الجديدة
والشئ الذى اتذكره فى العائلة انه كلما احضراحد شيئا جديدا كان عليه ان يخفيه عن اعين الأخريين لتكون مفاجأة فى العيد وكان اكثر شئ احب ان احضره فى العيد "الحذاء الجديد".
وفى المساء كنت افضل الذهاب الى الملاهى انا واصدقائى واستمتع بالزحام الشديد خاصة فى المنافسة على لعب تصادم السيارات ..كما اقوم مع اصدقائى بإلقاء البمب فى الشارع من خلال بلكونة منزل العائلة الكبير بشبرا وبخاصة على البنات ثم اختبئ فى الشقة وقد تسبب هذا فى حدوث مشاكل كثيرة وانا صغير ..كما كنت اشترى بفلوس العيدية كل الألعاب التى على شكل"مسدسات"
ذكريات الولد الشقى أحمد السقا فى رمضان أحمد السقا
عن ذكرياته فى هذا الشهرالكريم يقول النجم الشاب أحمد السقا :كنت احرص على ان يكون اليوم الأول فى رمضان عند اسرتى فى عابدين حيث يتجمع افراد العائلة صغارًا وكبارًا ونتذكر معًا ايام وليالى رمضان فى السنوات السابقة..
واتذكر اننى كنت اواجه مشكلة كبيرة فى هذا اليوم عندما كنت طفلا حيث تخصص العائلة ترابيزة للكبار واخرى للصغار وكان ذلك يضايقنى جدا..لكن احمد الله هذه المشكلة انتهت تمامًا بعد ان وجدت لنفسى مكانًا مع الكبار!..
ويضيف السقا:لا يوجد شاب مصرى لايحمل قدرًا كبيرًا من الذكريات حول شهر رمضان ولكن هناك بعض الأشياء التى تستمر معك لسنوات طويلة وأشياء اخرى انساها لأنها كانت مجرد شقاوة عيال..
واتذكر اول يوم صمت فيه وكنت وقتها طفلاً صغيرًا لم اتعد 7 سنوات ووالدى هو الذى شجعنى على ذلك حيث كان يعطينى جنيهًا عن كل يوم اصومه وكان الجنيه مبلغًا كبيرًا فى ذلك الوقت واشترى به اشياء كثيرة..لكن fصراحة انا كنت اصوم حتى اذان الظهر فقط..
ويشير السقا الى ان شهر رمضان كان )وش السعد( عليه فيقول : بدأت الناس تعرف السقا خلال الشهر الكريم اثناء عرض مسلسل (نصف ربيع الآخر)..كما حصلت خلاله على اول جائزة فى حياتى..كما ان مسلسل (ميزو) للفنان الكبير سمير غانم يرتبط برمضان فى طفولتى واحبه جدًا وكنت احرص على متابعته وأيضًا مسلسل (حنفى الونش) للفنان الكبيرمحمد رضا.